لقي سليم حرزني إبن أخ أحمد حرزني، السفير المغربي المتجول المكلف بملف حقوق الإنسان و الرئيس السابق للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، حتفه بعدما أجهز عليه زميله في الدراسة
و قُتِلَ سليم حرزني على يد صديقه في السكن بدولة الصين حيث يتابع دراسته هناك .
وسيوارى جثمان الهالك الثرى، يوم غد السبت 6 يوليوز 2019، بعد الظهر بمقبرة مسعود قرب مسجد الأنصار بحي الرياض، في الرباط.

