بدأت المصالح الأمنية بجرسيف تحقيقا في حادثة العثور على جثة مسنة تبلغ من العمر 79 عاما، عشية عيد الأضحى. وجدت السيدة داخل مرآب منزل في حي الشوبير، حيث كانت تقيم.
وفقا لمصادر محلية، اكتشف أحد سكان المنزل الجثة عندما كان يتفقد السيدة المسنة، وسارع بإبلاغ السلطات المحلية والأمنية. على الفور، حضر ممثلو السلطات إلى الموقع.
بعد تأكيد وفاة السيدة من قبل طبيبة تابعة للجماعة، تم نقل جثتها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لجرسيف بواسطة سيارة مخصصة لنقل الأموات. وبأمر من النيابة العامة المختصة، سيتم إخضاع الجثة للتشريح الطبي لتحديد سبب الوفاة.
