بدموع الفرحة و السرور عانق صباح يومه الأحد 31 ماي من الشهر الجاري، المعتقل على خلفية “حراك الريف” يوسف الحمديوي الحرية، بعد قضائه ثلاثة سنوات كاملة وراء أسوار السجن.

وكان في انتظار “الحمديوي” لحظة خروجه من السجن المحلي بالحسيمة، مجموعة من أصدقائه وأفراد عائلته على رأسهم والده، الذين استقبلوه بالفرح والعناق الشديدين.