كنا سباقين بموقع جريده ام الدنيا لإكتشاف أصل قائد الإنقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي بمصر ،ونشرنا حينها صورة أمه اليهودية المغربية والتي أسقطت عنها الجنسية المغربية والتي كانت من جاسوسات الكيان الصهيوني ،وتعمد لربط علاقات مع علية القوم لنقل أخبارهم وإغتيالهم بعد تحديد أماكنهم ،
حينها الكثيرين ممن يملكون الأفق الضيق بدا فى شن حرب عن موقعنا البسيط
و أخد البعض يسعى لجعل السيسي بطلا قوميا ،فيما هو مجرد عميل للموساد الإسرائيلي وقد قاموا بتربيته تربية صهيونية صرفية على الكذب والخداع وجعلوه يتغلغل بالجيش المصري حتى يكون السيسي عين الموساد داخله ،
فهم يعلمون أن الجيش المصري يشكل خطرا عليهم وجعلة في قبضتهم سيضمن لهم دولة إسرائيل الكبرى من الفرات للنيل ..وهاهم تمكنوا من الإستحواد على الجيش المصري كأكبر
جيوش العرب وجعلوه في خدمة أجنداتهم الصهيونية ..
في صور حصرية مسربة تبين السيسي العميل حينما كان عنصرا بالجيش الإسرائيلي وهو يتلقى التدريبات على يديه ،فالصهاينة وتخطيطاتهم لا تأتي وليدة اليوم بل هي مخططات على الأمد البعيد والسيسي كان من بين مخططاتهم التي بنوها حجرة حجرة ..
فحياة الرجل جاءت غامضة كأي رجل مخابرات حياته غامضة نشأ بإسرائيل من أم يهودية تسمى (مليكة تيتاتي)
وسعى في بداياته للتغلغل بالجيش المغربي لكن لم يتمكن من ذلك ليقضة المغاربة ، فتم تجنيده ليتغلغل بالجيش المصري أيام مبارك ..
هدفه الموضوع من أجله هو الإعداد لدولة إسرائيل الكبرى وإعداد الجيش المصري ليخوض الحرب ضد إيران وجيوش شمال إفريقيا والزحف لإحتلال مكة ..والوقوف ضد أي نهضة عربية إسلامية ولو تمت إبادة المصريين كلهم …فهل جاء على العرب زمن من الدهر أن تقودهم إسرائيل بحاكمها لمصر عبد الفتاح السيسي ؟؟ فما يجري بمصر إذا كانت الدول العربية تقول أنها بعيدة عنه فهي واهمة وجلوس السيسي عميل الموساد على عرش مصر يعني القضاء على العرب والإعلان الكلي لحرب بني إسرائيل على الدين الذي جاء به نبي الإسلام محمد كرحمة للعالمين …وتصرفات السيسي تلك تصرفات كلها نابعة من تربيته الصهيونية ،عدم المبالات ،النفاق والكذب واللعب في البداية على وثر الدين ،أي كما يقال بالدارجة المغربية (يتمسكن حتى يتمكن)..
