منذ سنوات يعيش السوق المركزي بعاصمۃ حب الملوك علی ايقاع التردي الشامل لوضعيته , والتي يدفع ثمنها تجار السوق فرغم جودۃ المنتجات المعروضۃ خاصۃ علی مستوی اللحوم يعاني السوق من نذرۃ الزبناے جراے وضعيته الكارتيۃ ۰ القطرۃ في الشتاے وغياب النظافۃ تصور شركۃ النظافۃ معمرها دخلات للمارشي, يقول أحد تجار السوق ويظيف فكل انتخابات كيضحكو علينا بالوعود وكيبقا هاد المارشي علی حالتو .
ويقول تاجر اخر لصوت العدالۃ َ :” راه السوق المرحزي فكل المدن هو فصميم اهتمام الجماعۃ , أنا وليت كنشك واش أعضاے المجلس ساكنين فهاد لمدينۃ وواش كتهمهوم مصلحۃ الساكنۃ وهوما كيشوفو المارشي بهاد المستوی اللهم هذا منكر “
في اشارۃ لان اربعۃ أعضاے من أغلبيۃ المجلس المسير لصفرو لايقطنون بمدينۃ صفرو حيث ان شواهد سكناهم يستخرجونها من مدينۃ فاس , ومنه من يستثمر خارج مدينۃ صفرو حيث مشاريعه الاقتصاديۃ .
ويعاني السوق المركزي من وضع متردي للغايۃ , حيث كان قد شرع في بناے طابق تاني به علی عهد مجالس سابقۃ , وتوقف المشروع في ظروف مثيرۃ دون فتح تحقيقات في تلك الصفقات , التي صرفت فیها صواٸر دراسات , ليظل السوق بدون سقفيۃ ويتم تغطيته بالبلاستيک كأسواق قندهار , كما يعاني من اهمال علی مستوی النظافۃ .