صوت العدالة /عبدالله الكواي
خلفت الحركة الإنتقالية 2017 إستياءا واحتقان وغليان في صفوف نساء ورجال ،ووصفت بالمهزلة من طرف النقابات وهيآة التدريس ،وعبريوا عن خوض فصول جديدة من المواجهات واشكال النضال خلال الموسم الحالي .ولتفادي كل الإحتملات والمواجهات الساخنة والحد من التصعيد النضالي لأسرة التعليم ،صرحت الوزارة انه استجابة لعدد كبير من الطعون وصلاحيات معالجتها تركت بيد اللجن الاقليمية ،وجديد ما جاءت به الحركة الانتقالية لرجال التعليم لموسم 2018/2017 :
– الاتفاق على العودة للمذكرة بصيغتها العادية وطنية جهويةإقليمية (بديلا للمدكرة التي جاء بها حصاد )
– الاتفاق على تخفيض شرط الاستقرار الى سنة واحدة للمشاركة في الحركة
– السماح بالالتحاق بالازواج واقدمية 20 سنة
– استثمار 20 الف منصب المخصص للتوظيف ..
