متابعة جمال السباعي صوت العدالة.
ضحية أخرة تسقط صباح اليوم في الساعات الأولى و على الطريقة الداعشية.
الضحية المعروف قيد حياته “بمول العصير ” تمت تصفيته على مقربة من محطة القطار القنيطرة.
الجاني الذي تم إلقاء القبض عليه على التو لم يكن سوى شقيقه.
و عملية الذبح كانت من الوريد إلى الوريد و هو ما تظهره الصورة من بركة الدماء.
إلى متى ستظل شوارعنا مسرحا لحرب التصفيات الجسدية و العصابات ؟
إلى متى سنربط إستقرار المدينة بتواجد رجال الأمن ؟
ألم يحن الوقت بعد لمسائلة النفس لنفسها ؟
القنيطرة تحتضر فإلى متى ؟