رشيد أنوار
“حي الراحة ” اسم لا يمت للواقع بصلة ، هذا ما يشاهده الزائر للحي المذكور التابع للحي الحسنى ببلدية برشيد .
أزبال و مستنقعات تأثث المكان ، و الصورة الأكثر بشاعة التى ترسم الوجه الآخر للمسؤولين عن التسيير المحلي ، هي استهداف مكان ترفيهي ومتنفس لشباب المدينة لطرح مخلفات أشغال تهيئة قنوات الصرف الصحي.
ملاعب للقرب باتت عبارة عن جبال من الاثربة المتسخة ، دون اعتبار لكفاءات الشباب الذى يعد رأسمال بشري يمكن استثماره عوض” قواديس” لم يعاين المواطن الفرق بينها وبين سابقاتها.