تعالت الأصوات وتعالت معها حدة التصريحات السياسية بالجهة ضمن مؤتمراتها المعقودة أو لقاءاتها التي إختار كبار السياسين وأمنائها العامون عقد لقائاتهم بها والتي شكلت معها حطب الصراع السياسي لقيامة 2026 المنشودة
الجماني الذي إختار السكوت عن خيانة “الإبن العاق ” سياسيا والذي خرج عن الطاعة والولاء وأختار والإرتماء في أحضان المصالح الخاصة شكلت معها صدمة وغصة للجماني الذي شكل غيابه عن الخارطة السياسية نكبة سياسية تنموية عصفت بحاضرة وادي الذهب الداخلة وهو الشيئ الذي الفته ساكنة الجهة حيث يختارو انصار الجماني تقديم الولاء طمعا في ثروته
وكان محمد لامين حرمة الله في سايق كلمته التي تناولها ضمن اشغال منتدى المنتخبين التجمعين بحضور عزيز اخنوش واعضاء للمكتب السياسي قد فجر اسم صلوح الجماني ضمن اشغال هذا الملتقى معلنا بذالك عن تحالفه في قيامة 2026 التي ظهرت معالم تكتله القادم متسائليين نحن القراء عن الكوطة الخاصة بالمقاعد البرلمانية التي كان صلوح الجماني دائما صاحب اكبر كوطة ضمن برلمانيه بالداخلة والتي منح من خلالها الجماني مقعده لإبنه العاق في الاستحقاقات الماضية وما قبلها بعد تنازله عن تقدبم اي مرشح سانحا بذالك لبرلماني الصدفة بتبوئ مقعد ممثل للأمة الذي لم يكن يحلم به .
فهل يتوجه الابن العاق سياسيا صوب حزب الاستقلال ام يختار بخبثه السياسي الترامي في احضان حزب اخر تختاره المصالح التي تكون دائما وجهة هذا البرلماني
الجماني الذي تقول مصادر ان حلفه الدائم والذي سحبت منه ثقة منسق حزب الجرار واختار القائمون عليه منح الثقة فيه لسياسي العائد من ازمة الخيانة السياسية والذي يعتقد قراء المشهد ااسياسي انها مجرد ادات لجس النبض لصالح حمدي ولد الرشيد وحلفه المعلن ضمن تشكيلة حزب الكتاب. والاحرار. ممثلا في محمد لامين حرمة الله
🔴لكن السياسة بالداخلة ذات وجهين ومصلحتين تختار دائما من يخونها ومن يرضيها بعد شقاقها وطلاقها الثلاث
