يبدو أن جبهة البوليساريو وراعيتها الجزائر ستتلقيان قريبا صفعة قوية بعد القرار الذي اتخذه أحد كبار ديبلوماسييها والقاضي بالفرار من مخيمات العار والعودة إلى الوطن الأم.
وحسب موقع كود الذي أورد الخبر نقلا عن مصادره الخاصة، فإن الأمر يتعلق بممثل جبهة البوليساريو بالعاصمة الأمريكية واشنطن مولود سعيد المنتمي لقبيلة إزركيين، إذ ينتظر وصوله لمطار الحسن الأول بالعيون، في إطار زيارة عائلية بجواز سفر إسباني في غضون الأيام القليلة القادمة.
وأضاف نفس المصدر أن شخصية صحراوية مغربية معروفة هي من تمكنت من إقناع مولود سعيد بالعودة إلى المملكة المغربية والعيش تحت سماء مدينة العيون