محمد بنعبد الله
لا حديث بعاصمة الفلاحة زيت الزيتون قلعة السراغنة إلا على عمل الدرك الملكي، الذي أصبح خارج التغطية خصوصاً بالجماعة القروية ميات، ساكنة الأخيرة تستنجد عبر اتصالات هاتفية ببعض الزملاء بالسلطة الرابعة التي هذفها إيصال معاناة المواطنين إلى من يهمهم الأمر .
أش واقع !!
جماعة ميات.. أصبحت قرية لتجار المخدرات و ماء الحياة، هذا هو جواب أحد الساكنة، و الذي أضاف ولينا مخلوعين على ولادنا، نعم اكثر من 5 اباطرة المخدرات يتاجرون في الممنوعات بكل اريحية الله ولا من يحرك ساكنا (نتوفر على أسمائهم !!!
حيث أكد لنا المشتكي أن عناصر الدرك الملكي غائبة تماما كأننا في دولة أخرى يسري عليها قانون القوي يأكل الضعيف، فإن تكلمنا عن هذه الافعال الجرمية نصبح مهددين… !!!
وفي إتصال هاتفي مع حقوقي بارز بالمدينة، بدأ كلامه ب.. القلعة تناشد بالمسؤول السابق للدرك الكولونيل حكيم الذي احكم قبضة المجرمين، الأن نرى أشياء أخرى حسبي الله ونعم الوكيل فالساكنة الأن تطالب السلطات بالتدخل العاجل لانقاذها .
هنا يطرح السؤال.. هل اصبحت جماعة ميات عمالة قلعة السراغنة كولومبيا المخدرات ؟؟
