صوت العدالة- مصطفى منجم
حسب مصادر محلية مطلعة أكدت ان الجمهورية الجزائرية فتحت حدودها يومه الخميس، من جهة “جوج بغال” بهدف ترحيل حوالي 34 مغربيا كانوا محتجزين في السجون الإدارية الجزائرية.
وأضاف المصدر ذاته، أن من بين الاشخاص الذين تم ترحيلهم امرأة وطفلان قاصران وقاصر غير مرافق، كانوا ضمن المحتجزين من طرف الجارة الجزائرية.
وأوضح أيضا أن المحتجزين تم الافراج عنهم بعد اكمال جميع إجراءات التحقق من الهوية، بشرط شخص واحد كان من بين المبحوث عنهم عن طريق مذكرة بحث وطنية مغربية في قضية إهمال الاسرة وتم تسليمه للعدالة بمدينة تمارة.