صوت العدالة / متابعة / منير ابراغ
لفظ طفل لا يتجاوز عمره 10 سنوات، أنفاسه الأخيرة ليلة أمس الثلاثاء ، عقب تعرضّه للدغة أفعى سامة وسط غابة أيت بوخيو، المتواجدة نواحي مدينة خنيفرة.
وحسب المعطيات التي توصلت بها “صوت العدالة”، فإن غياب الطفل عن المنزل، دفع بوالده للبحث عنه داخل الغابة، ليجده مرمي على الأرض يتألم، بحيث تم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى قصد تلقي العلاجات الضرورية لكن للأسف توفي عند وصوله.
حوادث مأساوية، تعيد من جديد طرح ذالك السؤال القديم الذي يتكرر كل موسم صيف مفاده متى وفي أي زمن ستنعم مستوصفاتنا القروية بأمصال ، وأدوية شافية لسموم الأفاعي ولدغات الحشرات القاتلة ؟