وزير الداخلية “عبد الوافي لفتيت”  غاضب، من ممثلي وزارته بأقاليم وعمالات المملكة.

نشر في: آخر تحديث:

وأفادت تقارير إعلامية ، أن السماح لمحلات تجارية بأحياء المدن الكبرى ببيع أكباش عيد الأضحى، وتر العلاقة بين أجهزة الوزارة المركزية وفروعها بباقي الجهات.

واعتبر لفتيت، فتح هذه المحلات تحديا لقرارات السلطة من جهة، ومن جهة أخرى تقصيرا من لدن المسؤولين الإقليميين التابعين لوزارة الداخلية.

هذا، ودفعت غضبة “لفتيت” مسؤوليه بالأقاليم والعمالات إلى عقد اجتماعات وصفت بـ”الطارئة”، بينهم (المسؤولين) وبين السلطات الترابية المختصة، بما في ذلك الباشوات، القياد، الشيوخ، والمقدمين، لبدأ حملات إغلاق المحلات التجارية التي تبيع الأكباش بأحياء المدن.

للإشارة، فقد سبق لوزارة الداخلية أن أصدرت مذكرة، تقضي بمنع استغلال المحلات التجارية(الكاراجات) في بيع أكباش عيد الأضحى، وقامت بتعميمها على جميع أقاليم وعمالات المملكة.

اقرأ أيضاً: