تناولت صحيفة “الأحداث المغربية”، اليوم الجمعة 7 شتنبر خبر مفاده أن الهيئة القضائية بالقطب الجنحي التبلسي بابتدائية فاس قد متعت جندياً يعمل ضمن مجموعات “حذر” بالسراح المؤقت كان قد اعتدى على شرطي بالضرب.
ويتابع الجندي من أجل إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم واستعمال العنف في حقهم وإلحاق خسائر مادية بملك الغير والسب غير العلني.
في خبر آخر، قالت الجريدة نفسها إن “البيدالوس” أصبح آخر تقليعات الحريك، حيث إن قاصرين من مارتيل حاولا الحريك على متن دراجة مائية، وهي لعبة تسمى البيدالوس؛ لكن القاصرين تم إنقاذهما ساعات بعد انطلاقهما من الشاطئ فجر يوم الثلاثاء، بعدما سرقا اللعبة من فضاء للألعاب في المدينة
أما أخبار اليوم”فقد أفادت أن حالة تسمم غذائي وردت على المستشفى الإقليمي في مدينة بنسليمان أثارت الاشتباه في تسجيل حالة كوليرا في المغرب، بعد انتشارها في الجارة الجزائر.
وأشارت الصحيفة إلى أن المستشفى عرف استنفاراً بعد استقباله لرجل يبلغ من العمر 50 عاماً كان يعاني من أعراض مشابهة لتلك المتعلقة بوباء الكوليرا؛ لكن مسؤولاً بوزارة الصحة نفى في تصريح للجريدة هذا الأمر، مؤكداً أن الحالة المعنية لا تعدو أن تكون تسمماً غذائياً لشخص كان يعاني إسهالاً حاداً استمر 15 يوماً، وجرى إخضاعه للفحوصات الطبية قبل أن ينقل إلى مستشفى ابن سينا بالعاصمة الرباط للتأكد من حالته الصحية.
فيما أشارت جريدة “المساء”، في عددها ليوم الخميس، إلى أن أثرياء المغرب باتوا يغيرون وجهتهم نحو تركيا، ويتوجون خصوصاً نحو مراكز التجذيف بولاية دوزجه، شمال غرب تركيا.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول تركي أن هذه المنطقة شهدت إقبالاً كبيراً من لدن السياح المغاربة الراغبين في عيش تجربة التجذيف على طول نهر امتداده يصل إلى 16 كيلومتراً.
الجريدة نفسها أوردت أن نزيلاً بخيرية تيط ليل لقي حتفه فيما لا يزال آخر في العناية المركزة، بسبب الظروف التي تنعدم فيها أبسط شروط الإنسانية؛ وهو ما سبب للنزلاء سوء تغذية وأمراضا وتقيحات.