ماذا سيحدث لو اختفى جميع البشر من الارض ؟؟
في نفس اللحظة التي سيختفي فيها البشر، ستبدأ أغلب الكائنات المهددة بالانقراض بالعودة إلى مستوياتها الطبيعية، وبعد 24إلى 48 ساعة سينتهي التلوث الضوئي، وبعد 3 شهور سيبدأ التلوث الجوي في الانخفاض، و…بعد 10 سنوات سيختفي الميثان من الجو، وبعد 20 سنة ستزحف النباتات والغابات على القرى والطرق الريفية، وبعد 50 سنة سينتعش مخزون السمك في العالم ، وسينخفض معدل النترات والملح في المياه العذبة.
وفي الفترة ما بين 50 إلى 100 سنة من اختفاء البشر ستزحف الغابات والنباتات على المدن والطرق، ثم ستنهار المباني الخشبية بعد 100 سنة، وفي خلال الفترة ما بين 100 إلى 200 سنة ستنهار الجسور، وبعد 200 سنة ستنهار المباني الزجاجية والمعدنية، وبعد 250 سنة ستنهار السدود، وبعد 500 سنة سيعود المرجان إلى معدلاته الطبيعية.
أما بعد 1000 سنة فستختفي معظم المباني المصنوعة من الأسمنت والحجارة والطوب وستعود نسبة الكربون في الجو إلى معدلاتها الطبيعية ما قبل الثورة الصناعية، وفي خلال 50,000 سنة سيتحلل معظم الزجاج والبلاستيك الموجود على الكوكب، ثم بعد 50,000 سنة ستختفي معظم آثار وجود الإنسان على الأرض، ولكن ستبقى بعض المخلفات الكيماوية التي صنعها الإنسان، والتي ستختفي بعد 200,000 سنة، و ستبقى النفايات النووية مميتة وموجودة لما يقارب الـ2 مليون سنة .
نستنتج من هذا كله ان اكبر وافظع تلوث حدث على كوكب الارض بسبب الانسان هو النفايات النووية .
—————-
( إذا اتممت القراءة أكتب تم لتصلك جميع المنشورات )
شكرا لكل من سجل اعجاب بهذه الصفحةفي نفس اللحظة التي سيختفي فيها البشر، ستبدأ أغلب الكائنات المهددة بالانقراض بالعودة إلى مستوياتها الطبيعية، وبعد 24إلى 48 ساعة سينتهي التلوث الضوئي، وبعد 3 شهور سيبدأ التلوث الجوي في الانخفاض، و…بعد 10 سنوات سيختفي الميثان من الجو، وبعد 20 سنة ستزحف النباتات والغابات على القرى والطرق الريفية، وبعد 50 سنة سينتعش مخزون السمك في العالم ، وسينخفض معدل النترات والملح في المياه العذبة.
وفي الفترة ما بين 50 إلى 100 سنة من اختفاء البشر ستزحف الغابات والنباتات على المدن والطرق، ثم ستنهار المباني الخشبية بعد 100 سنة، وفي خلال الفترة ما بين 100 إلى 200 سنة ستنهار الجسور، وبعد 200 سنة ستنهار المباني الزجاجية والمعدنية، وبعد 250 سنة ستنهار السدود، وبعد 500 سنة سيعود المرجان إلى معدلاته الطبيعية.
أما بعد 1000 سنة فستختفي معظم المباني المصنوعة من الأسمنت والحجارة والطوب وستعود نسبة الكربون في الجو إلى معدلاتها الطبيعية ما قبل الثورة الصناعية، وفي خلال 50,000 سنة سيتحلل معظم الزجاج والبلاستيك الموجود على الكوكب، ثم بعد 50,000 سنة ستختفي معظم آثار وجود الإنسان على الأرض، ولكن ستبقى بعض المخلفات الكيماوية التي صنعها الإنسان، والتي ستختفي بعد 200,000 سنة، و ستبقى النفايات النووية مميتة وموجودة لما يقارب الـ2 مليون سنة .
نستنتج من هذا كله ان اكبر وافظع تلوث حدث على كوكب الارض بسبب الانسان هو النفايات النووية .
—————-
( إذا اتممت القراءة أكتب تم لتصلك جميع المنشورات )
شكرا لكل من سجل اعجاب بهذه الصفحة
ماذا سيحدث لو اختفى جميع البشر من الارض ؟؟
مقالات ذات صلة
الجامعة المغربية لحماية المستهلك تدعو للاستعداد لشهر رمضان وضمان استقرار الأسعار
دعت الجامعة المغربية لحماية المستهلك جميع الفاعلين إلى التحضير المسبق لشهر رمضان، لضمان سير السوق الداخلي بشكل طبيعي وتلبية احتياجات [...]
المكرن..جمعيات المجتمع المدني تراسل رئيس النيابة العامة، مطالبة بفتح تحقيق بخصوص إنشاء ملعبين للقرب دون اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة
في خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية والعدالة، قامت جمعيات المجتمع المدني بجماعة المكرن بمراسلة رئيس النيابة العامة، مطالبة بفتح تحقيق [...]
تكريم الفاعلة السياسية فطيمتو زعمة في الملتقى السنوي لقبائل ايتوسى
في إطار الملتقى السنوي الديني والثقافي لقبائل إيتوسى الذي نظمته جمعية إيتوسى للإشعاع والتواصل بحي النهضة في الرباط، تم تكريم [...]
من يكون صاحب شخصية العطار الذي اثار إعجاب زوار تيفلوين بتزنيت ؟
رشيد أنوار / صوت العدالة اثارت شخصية العطار الذي يجوب ازقة المدينة القديمة بتزنيت خلال فعاليات ” تيفلوين ،منذ الدورة الأولى . صوت العدالة تكشف اسرارا خفية من حياة بوقعبور عبد الله، صاحب فكرة العطار ، فهو من موالد 1959 بدوار القليعة الخنابيب جماعةاكلو ، التابعة لاقليم تزنيت ، و اصغر متطوع في المسيرة الخضراء و عمره انذاك 16 سنة ، وهو متزوج واب لخمسة اولاد ، مهنته صباغ . شغوف بالفن ، حيث شارك مع لوباز قديما ، وهي مجموعة غنائية ، و امعشار . واثار عبد الله ان يشارك في احتفالات تيفلوين ، بشخصيات متنوعة كل دورة ، حيث اختار شخصية “على ترجان ” وهي عادة قديمة لرجاءنزول المطر ، صم شخصية نقال الثبن ، ليشارك هاته الدورة بدور العطار الذي يحمل ما كانت تحتاجه النسوة في سالف السنوات . عبد الله يجسد شخصة الرجل التزنيتي الذي ينخرط في كل ما من شأنه التعريف بعادات المنطقة ، بدون مقابل او رغبة في الحصول علىمنفعة ، بعزة نفس رغم قساوة الضروف و تبعات امراض جراء العمل كصباغ .