بواسطة الحاج نجيم
مراسلة لمين لبيض
النصب والاحتيال بالمحطة الطرقية لزاكورة في غياب رقابة الأمن والسلطات واستغناء البعض على حاجة العائدون.
-تعرف المحطة الطرقية لزاكورة هذه الايام عمليات نصب وتحايل في تذاكر المسافرين تزامنا مع عودة المهاجرين من ابناء الإقليم حيت يتفننوا بعض المشرفين داخل المحطة في اقناع الزبناء والبهرجة عليهم بدعوا قلة الحافلات وازمة العيد وبداية الدخول المدرسي مع العلم ان عدد من الحافلات الاحتياطية تدخل ل إقليم زاكورة لتقل دفوعات كبيرة من الركاب وأكثر من ذالك خلق محطات سرية ب جماعة تنزولين وباشوية اكذز تهربا من اداء تمن الرخص والتي كذالك تعرف في بعض الحالات تزويرا وتحايلا.
-وفي زيارة لعين المكان أمس ومسالة اصحاب الگشيات وجدنا ارتفاعا ساروخيا وفارقا كبيرا في ثمن التذاكر تتجاوز مابين 70و100 درهما للتذكرة عن الايام العادية ناهيك عن تعامل بعض سائقي الحافلات مع بعض منضمي المحطة من اجل الفوز برحلات سريعة مقابل “لحلاوة”.
-فمن المستفيد من هذة الخروقات والتحايلات. ؟
-وهل الجهات الوصية على علم بما يقع او متورطة.؟
-واين هيا رقابة مفتش النقل والأمن والسلطات المحلية. ؟
اكيد سنوافيكم بمستجدات هذ المجزرة والتي تنخر دارهم عمال وضعفاء ومستضعفون اجبرتهم القهرة والحاجة على الرحيل من موطنهم الى بلاد المهجر داخل وطن حقوق الكثير فيه مهضومة…
لبيض محمد الامين زاكورة