في مديح النبي محمد عليه الصلاة والسلام للدكتور محمد اسريفي (قصيدة)

نشر في: آخر تحديث:

صوت العدالة- فن وثقافة

بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، فاضت الكلمات والمعاني، على غزارتها،رتبها الدكتور محمد اسريفي، ونسج بها خيوط محبته لخير الأنام، نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ، الذي اجتمعت فيه كل معاني الشرف، حيث كان رحيماً، عطوف، صادق، طيب القلب واللسان، لم يكن رسول الله محمد يهوديًا، أو نصرانيًا، أو مجوسيًا، وإنما كان يتبع ملة إبراهيم -عليه السلام- فكان حنيفًا مسلمًا، ولقد كان مولد النبي صلى الله عليه وسلم بداية زوال الشرك، وانتشار الحق والعدل والسلام، ورفع الظلم والعبودية، ففي يوم مولد النبي الشريف زلزل إيوان كسرى وسقطت منه 14 شرفة، وخمدت نار فارس التي لم تكن تخمد من قبله بآلاف السنين، وغاضت بحيرة ساوة.

كل هذا، والكثير لا زال بين ثنايا القصيدة،التي سنتقاسمها معكم، الليلة، للدكتور محمد اسريفي، الطبيب،الذي عالج القصيدة،بعدما ألفناه معالجا للإنسان،فجمع الكلمات، ورتبها في قالب أدبي راق، متميز، فكانت المعاني وكانت متعة القراءة،خاصة،وأننا ضيوف لأحسن الخلق،نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

اقرأ أيضاً: