مع اقتراب شهر رمضان، تواجه الفرق الرياضية الشبابية بمدينة الخميسات تحديات كبيرة بسبب حرمانها من استخدام القاعة المتعددة الاختصاصات، مما يعيق تدريباتها واستعداداتها للمنافسات. في المقابل، تُستخدم القاعة لأغراض أخرى، مما يثير تساؤلات حول أولوية دعم الرياضة المحلية.
مطالب الشباب الرياضي:
لماذا تُحرم الفرق المحلية من القاعة في وقت تحتاج فيه إلى التدريبات؟
هل أصبحت دوريات رمضان مقتصرة على من يدفع المال، بينما تُهمش الفرق التي تمثل المدينة؟
أين دور الجهات المسؤولة في دعم الشباب الرياضي بدل إقصائهم؟
نداء إلى المسؤولين:
المدير الإقليمي لوزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الشباب بالخميسات: السيد هشام مخون.
عامل إقليم الخميسات: السيد عبد اللطيف النحلي.
وزير الشباب والرياضة: السيد محمد المهدي بنسعيد.
نناشد هؤلاء المسؤولين التدخل العاجل لإنصاف الفرق الشبابية وتوفير البنية التحتية اللازمة لتطوير الرياضة المحلية.
