صوت العدالة – السلام احيزون.
كتيرة هي الأمور التي تبدو للعديد من الناس بمختلف أفكارهم أن الأمور أحيانا ليست على مايرام في قضايا واضحة وضوح الشمس في نهار جميل. ..أمور بالملموس دون افتراء على أحد أو كذب عليه تشير أن مايقع غريب نوعا ما ؟ أو نحن مكلخين بالعربية تعربت. .
كيف ؟ بعيدا عن لغة الأرقام والتخمينات المشابهة للعب القمار وماجاوره. .التي تكون دائما ضد مبلي بهذا النوع الذي يلعب على خاسر مائة رابح مرة. ..لكن هذا لاينطبق بتاتا على أرض الواقع والعين المجردة. ..في مجال السياسة ، الانتخابات ، المجالس الجماعية البلدية الإقليمية الجهوية وغيرها. ..لكن بإقليم الخميسات عامة الذي نحن ننتمي إليه ونعرف كما يعرف العديد من متتبعي مايقع سابقا او حاليا. .فمنطق رابح ضارب بالبيان لدى مجموعة من المنتخبين الفاشلين خاصة ، الذين اغتنوا عامة في ظرف وجيز قصير مبهم غامض. .مستحيل في مغرب اليوم..مغرب المحاسبة مع المسؤولية. .. لكنه كاين بدون مرموز وبه.
لماذا ؟ هذا الكلام. .لا حسد لا كره. .لكن هذا ليس معقولا وقانونيا أن تجد منتخب لا مستوى دراسي له لا كفاءة لا كاريزما لا عفة لا وطنية كاملة. ..يدير لباس ويعمر الكونت ديالوا ومن يعوم معه في مستنقعه الفاسد. ..لا وتم لا. ..محاربة الفساد وهو شعار مل منه من يحمل ذرة غيرة على هذه البقعة التي تجمعنا اصلا وفصلا. ..بإقليم لازال يعاني التهميش والنسيان وغياب معامل ومصانع ومجال صناعي حي مليء بالشركات لإنقاذ الوضع الاقتصادي الاجتماعي الهش. .رغم المحاولات التي عاشتها بعض جماعاته من أجل التأهيل. ..وهذا موضوع آخر ليس عموده اليوم. ..
منتخب يغتني في ظروف سريعة ، يطبق عليه قانون وسؤال من أين لك هذا ؟ سيكون مرحلة لتغيير جدري لبعض الوجوه الانتخابوية التي تعمل من السياسة مهنة وبس. ..
تقسم بشتى اللهجات سوف تأكل وتاكل وتنهب مهما كان لأن خمس سنوات منتهية. ..والرصيد المادي فيها يجب أن يعرف زيادة مضاعفة على حساب من. ..على حساب أموال الشعب. .دافعي الضرائب. .
وتبقى المشاكل قائمة والمشاريع فيها إن وحتى. ..؟ ومن هو موالي فاصبعه هناك. .ومن يقول لا ويعارض أو يدافع أو يعري عن المسكوت عنه. .يقال له أنت ضدنا ؟ ؟..ليس ضدكم ابدا. .لكن ضد أن تسرقوا وتنهبوا في ميزانية الميزانية وميزانية المواطنين. ..للاغتناء الفاحش بفلوس أبناء الشعب. .أبناء الجماعة. .أبناء البلدية. .أبناء الإقليم الزموري الزعري الذي عان كثيرا ولازال يعاني مع الرعي الجائر لبعض المنتخبين الفاسدين الذين طلع عليهم البذر لوحدهم. ..في حين البقية لازالت تعيش في الظلام الدامس…لكن لا تجهلوا أن ساعة الزلزال قادمة لامحالة. .باعتبار أن هناك أناس يحملون غيرة وحب لهذا الإقليم،أصواتهم تصل إلى من يهمهم الأمر الذين ضاقوا من امثالكم ….لتكون ساعة الحسم. ..يتبع.