اذا كان معمر القدافي قد لقب نفسه و ادعى في سابق عهده بأنه ملك إفريقا ، فمحمد السادس برهن على أنه ملك ملوك إفريقيا ، ليس بالقول ن و لكن بالفعل .
ما الذي أخرج كل هذه الجماهير من الأشقاء الأفارقة للقيا الملك و التملي بطلعته ؟ ليس خوفا بكل تأكيد ، و لكنه التقدير و الحب ن لأن المغرب ، بقيادة الملك توجه نحو إفريقا لإعادة مد الجسور معها ن لأجل شراكة يسميها خبراء الإقتصاد و المالية (شراكة رابح/رابح) .
مرحى إفريقا ، و الرجوع الى الأصل أصل ، و خيرنا ما يديه غيرنا