صوت العدالة – وكالات
مواكبة لتحركات دول خوض البحر الأبيض المتوسط، تقارير إسبانية أن المغرب ضاعف من نفقاته العسكرية ارتفعت بنسبة 50 في المائة، ويسعى الى تعزيز أسطوله الحربي من خلال اقتناء دبابات وطائرات متطورة، متفوقا على إسبانيا في ما يخص الإنفاق العسكري مقارنة بالناتج المحلي، ومتجاوزا الجزائر على مستوى تأمين الأسلحة ذات التكنولوجيا العالية في عتاده البحري.
هذا الخبر أوردته يومية “آخر ساعة” التي نقلت التقارير ، أنه وفقا للبيانات التي أصدرها معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، الجمعة الماضي، يرتقب أن يستمر ارتفاع واردات المغرب من الأسلحة بحلول عام 2022.
ووفق عبد الرحمان مكاوي، الخبير العسكري والمحلل الاستراتيجي، فقد طرأت مجموعة من التحسينات على أسطول المغرب الحربي “أبرزها اقتناء دبابات “أبرامز” الأمريكية المتوفرة على اليورانيوم المخصب في تركيبتها لمجابهة كل أنواع الصواريخ”.
