كباقي محاكم المملكة، همت الحركة الإنتقالية مجموعة من القضاة عبر التراب الوطني،حيث تم تعيين الأستاذ ميمون الباب القاضي بمحكمة تيفلت رئيسا للمحكمة الابتدائية بالدريوش.
وعرف الأستاذ ميمون الباب بحبه اعمله واخلاصه لواجبه المهني، بكل مسؤولية وتفان، طيلة المدة التي قضاها بالمحكمة الابتدائية بتيفلت ،وكإنسان،في تعامله مع كل الملفات، مع احترام تام لكل المساطر والقوانين المعمول بها .