تدخل السلطات بات ضروريا لوقف “الحرب” بين أصحاب السيارات و”مول الجيلي

نشر في: آخر تحديث:

صوت العدالة- متابعة.


“الكارديانات” أو “أصحاب الجيليات الصفراء” أو “باردين الكتاف” كما بات يحلو للبعض تسميتهم يتسببون في جدالات تنطلق عادة بما هو قانوني مرورا بالإجتماعي وإنتهاء بالديني وتتخلها وصلات تهديد وربما سب وشتم.
“تحرير الشارع العمومي” وإن طال الزمن علما ان “الكارديانات” أنفسهم باتوا يعرفونهم فبمجرد إعلان السائق أو السائقة رفض الأداء حتى يبادرونه “واش نتا من هادوك من صحاب الفايسبوك حنا راه قانونيين ومخلصين الواجبات للبلدية”.
الشرطة الإدارية تتدخل كلما توصلت بشكايات من لدن المواطنين حيث يتم سحب الرخصة من كل من ثبت خرقه للقانون مع التنبيه إلى أن المصالح الجماعية تتعامل فقط مع الحراس المرخصين أما الذين لا يتوفرون على ترخيص “فهؤلاء خارقون للقانون” علما انهم يشكلون الأغلبية .
“ما نخلص في الشارع العمومي”

اقرأ أيضاً: