رشيد أنوار / صوت العدالة
إسماعيل أبو الحقوق، اسمٌ ارتبط بالعمل الجاد والتنمية المستدامة في عمالة إنزكان. مع تجديد الثقة الملكية فيه، تتأكد مرة أخرى المكانة التي يحتلها كرجل دولة متميز في خدمة الصالح العام، وساهر على تطوير الإقليم وتحقيق تطلعات ساكنته.
منذ توليه المسؤولية، حرص أبو الحقوق على تبنّي سياسات تنموية تسعى إلى تحسين البنية التحتية، وتعزيز الخدمات الاجتماعية، وجذب الاستثمارات إلى المنطقة. فبفضل رؤيته الاستراتيجية وإدارته الفعالة، شهدت إنزكان أيت ملول نمواً متسارعاً، مما جعلها نموذجاً للتطور والازدهار.
هذا التجديد للثقة الملكية ليس مجرد تكليف إداري، بل هو تأكيد على نجاح الرجل في مهمته، وعلى حجم الإنجازات التي حققها خلال فترة قيادته. سكان إنزكان ينظرون إليه كرجل ميدان، حاضر بين الناس، مستمع لانشغالاتهم، وساعٍ دائماً لتحسين ظروفهم المعيشية.
مع استمرار إسماعيل أبو الحقوق في أداء مهامه، يبدو المستقبل واعداً لتراب عمالة إنزكان ايت ملول ، حيث تُبنى الآمال على مزيد من المشاريع التنموية التي ستسهم في رفع مستوى العيش وتحقيق طموحات الساكنة.
