علمت جريدة صوت العدالة حسب تقارير إعلامية صادرة اليوم أن وزير الداخلية والتربية الوطنية السابق، “محمد حصاد”، فضل مغادرة المغرب بشكل نهائي وذلك عقب الزلزال الملكي الذي عصف به من منصبه صحبة عدد من المسؤولين الآخرين.
ووفقا لذات المصادر، فإن حصاد قرر الاستقرار بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث تقيم وتدرس بناته، وهي الدولة التي تلقى فيها المسؤول السابق تعليمه الحالي قبل سنوات.
للإشارة فإن “حصاد” يحمل الجنسية الفرنسية أيضا، مما يفسر اختياره لهذا البلد كمستقر له.