رغم العديد من الرسائل والتي موضوعها الرئيسي هو
ساكنة هذا الحي و خاصة زنقة الإمام محمد عبدو بدرب ليهودي تشتكي من تجمهر عدد كبير من الشباب من أصحاب السوابق العدلية منهم من يعدل جوان منهم من يدخن الكيف أمام العلن منهم من يستهلك المعجون منهم من يبيع الكيف من يبيع الحشيش منهم من يبيع القرقوبي هيستيريا و ضجيج ليل نهار و حرب عصابات تقض مضجع الساكنة رغم العديد من النداءات لرجال الأمن ولا من مجيب .
فهل من مخلص من هذه الفوضى أم أنه فعلا
درب السلطان لا أمن ولا سلطان عليه