وزير العدل والحريات والقيادي في حزب العدالة والتنمية، سجل خروجا اعلاميا، غير معهود فيه، منذ وصوله إلى وزارة العدل، قبل خمس سنوات وقال :”لا بديل عن بنكيران حتى ولو كانت هناك صعوبات في تشكيل الحكومة فلا يمكن تجاوز بنكيران “.
وقال في حوار نشره موقع “كود” بخصوص تداول اسمه كبديل لبنكيران “انا اتعجب بصراحة من الذين يروجون افتراضات بعيدة جدا عن الواقع”.واكد الرميد في حواره مع “كود” “كيف ان يتم تداول اسمي وبنكيران هو الذي قاد الحزب في مرحلة الانتخابات وقاده في الحكومة السابقة وقاد الحزب للحصول على 125 مقعدا في انتخابات سابع اكتوبر التشريعية وهو من عينه صاحب الجلالة.
باستحضار كل هذا لا افهم كيف يتحدث عن الرميد او سواه.
هذا اصطياد في المياه العكرة ليس الا”هذا، ويذكر ان القصر الملكي سبق وان استدعى يوم الخميس 10 اكتوبر من السنة الماضية مصطفى الرميد مع عبد الاله بنكيران، قبل تعيين الاخير رئيسا للحكومة، وهو ما خلق التباسا في الساحة السياسية ودفع البعض للتكهن بامكانية تعيين الرميد عِوَض بنكيران رئيسا للحكومة، لكن الملك احترم المنهجية الديمقراطية والفصل 47 من الدستور وعرف تعيين الامين العام للحزب الحائز على المرتبة الاولى في الانتخابات
الرميد يرفض أن يكون بديلا عن بنكيران في رئاسة الحكومة
مقالات ذات صلة
المكرن..جمعيات المجتمع المدني تراسل رئيس النيابة العامة، مطالبة بفتح تحقيق بخصوص إنشاء ملعبين للقرب دون اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة
في خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية والعدالة، قامت جمعيات المجتمع المدني بجماعة المكرن بمراسلة رئيس النيابة العامة، مطالبة بفتح تحقيق [...]
تكريم الفاعلة السياسية فطيمتو زعمة في الملتقى السنوي لقبائل ايتوسى
في إطار الملتقى السنوي الديني والثقافي لقبائل إيتوسى الذي نظمته جمعية إيتوسى للإشعاع والتواصل بحي النهضة في الرباط، تم تكريم [...]
من يكون صاحب شخصية العطار الذي اثار إعجاب زوار تيفلوين بتزنيت ؟
رشيد أنوار / صوت العدالة اثارت شخصية العطار الذي يجوب ازقة المدينة القديمة بتزنيت خلال فعاليات ” تيفلوين ،منذ الدورة الأولى . صوت العدالة تكشف اسرارا خفية من حياة بوقعبور عبد الله، صاحب فكرة العطار ، فهو من موالد 1959 بدوار القليعة الخنابيب جماعةاكلو ، التابعة لاقليم تزنيت ، و اصغر متطوع في المسيرة الخضراء و عمره انذاك 16 سنة ، وهو متزوج واب لخمسة اولاد ، مهنته صباغ . شغوف بالفن ، حيث شارك مع لوباز قديما ، وهي مجموعة غنائية ، و امعشار . واثار عبد الله ان يشارك في احتفالات تيفلوين ، بشخصيات متنوعة كل دورة ، حيث اختار شخصية “على ترجان ” وهي عادة قديمة لرجاءنزول المطر ، صم شخصية نقال الثبن ، ليشارك هاته الدورة بدور العطار الذي يحمل ما كانت تحتاجه النسوة في سالف السنوات . عبد الله يجسد شخصة الرجل التزنيتي الذي ينخرط في كل ما من شأنه التعريف بعادات المنطقة ، بدون مقابل او رغبة في الحصول علىمنفعة ، بعزة نفس رغم قساوة الضروف و تبعات امراض جراء العمل كصباغ .
انزكان..الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن تفتح بحثا قضائيا لتحديد ظروف وملابسات تعرض موظف شرطة برتبة ضابط أمن لاعتداء جسدي.
صوت العدالة- خبر فتحت فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة إنزكان بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، اليوم [...]