في رد قاس على قرار الجزائر، القاضي بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية بالجزائر، ،أعلنت الرئاسة الفرنسية، الثلاثاء، أن باريس قررت استدعاء سفيرها لدى الجزائر “للتشاور”، على خلفية توتر جديد في العلاقات بين البلدين.
و أكدت فرنسا في ذات السياق، أنها ستطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية.
ويعتبر هذا القرار، بداية لمرحلة جديدة في العلاقات الفرنسية الجزائرية، هذا مع العلم، أن هناك ملفات عالقة بين البلدين، تنتظر الخل،والتوتر، يعني تراجع فرنسا عن مجموعة من مبادراتها، الخاصة بالذاكرة والهجرة والتعاون الأمني بين البلدين.