إحتضنت صباح اليوم 21 نونبر 2017 قاعة الندوات والمحاضرات بمحكمة الاستئناف الدارالبيضاء عرضا جديدا للدكتور نبيل الشادلي الذي أذهل الحضور بطريقة عرضه وشرحه المفصل والمدقق لكل جزئيات وإشكاليات التنفيذ المدني والزجري بحضور فعاليات حقوقية ومختصين وممارسين من كل المحاكم حيث أبدع وأفاض بدقة وطرح حلول عملية لاشكالات التنفيذ سواءا المدني أوالزجري أبان من خلاله عن إلمام كبير بكل ما يكتنف التنفيذ من صعوبات تعرقل السير العادي للمحاكمة و تجعل المتقاضين عاجزين عن إستكمال مساطرهم التي قد تطول الى سنوات .
أيام الابداع بمحكمة الإستئناف بالبيضاء مستمرة مع الدكتور نبيل الشادلي
مقالات ذات صلة
أكادير.. ولاية جهة سوس ماسة تحتضن الورشة الجهوية حول الملك العمومي البحري
رشيد أنوار/صوت العدالة بهدف حماية وتثمين الملك العمومي البحري وسعياً إلى تعزيز مقاربة تشاركية في تدبير هذا المجال الحيوي بين [...]
العثور على جثث جميع ضحايا تحطم طائرة واشنطن
عثرت فرق الإنقاذ على جثث جميع الضحايا البالغ عددهم 67 والذين لقوا حتفهم في حادث تصادم الأسبوع الماضي بين طائرة [...]
سطات.. السلطات المحلية تقوم ببادرة جمع و إيواء وكسوة وإطعام المشردين والأشخاص بدون مأوى.
صوت العدالة- عبدالنبي الطوسي قامت السلطة المحلية بسطات مساء اليوم الثلاثاء 4 فبراير، ممثلة في باشا المدينة ورؤساء الدوائر ورؤساء [...]
متتبعون .. من له المصلحة في تغييب العضو الجماعي ” يوسف الكجدايح”
رشيد انوار / صوت العدالة شارف زمن التسيير الجماعي على الانتهاء ، و اقترب موعد الحصاد الذي ينتظره المواطن ، من المدة التسييرية ، قبل موسم التسخيناتالإنتخابية . حصيلة جماعية للمكتب المسيير تلوح في الافق بايجابياتها و سلبياتها ، و سؤال الكفاءة يطرح في الافق . يوسف الكجدايح شاب سطع نجمه في العمل الجمعوي ، عبر عطاءاته في عدة جمعيات ثقافية وفنية ورياضية بمدينة انزكان ، شاءت الأقداران تختاره ساكنة حيه لتمثيلهم بالمجلس الجماعي ، لكن الانتظارات خيبتها قرارات عدم منحه الفرصة للظهور عبر تكليفه بمسؤولية ، مماجعل حضوره باهتا في القرارات الرسمية و المساءلة عن الانجازات الفردية . متتبعون للشأن المحلي اعتبرو ان الامر فيه اقصاء من تكليف بمسؤولية يمكن ان يعطي فيها اكثر ، و تستفيد المدينة من خبرته وقربه منالمجال الذي بصم فيه منذ نعومة اطافره . الوضع يطرح اكثر من علامة استفهام حول العطاءات السياسية ، و صناعة النخب و المؤثرين في الشأن العام ، و كيفية اختيار المسؤولينعن اللجن و التكليف بالمهام بعيدا عن المحابات الشخصية و الولاءات السياسية و جبر الخواطر احيانا ، مما يهدر زمن التسيير وفرصالاقلاع الاقتصادي و الثقافي و الفني بالمدينة ، و يغيب الكفاءات . و سنعود لكل مكونات المجلس ، كل حسب اختصاصاته و عطاءاته في الوقت المناسب ، لرصد النتائج وفق قراءات مختصين .