أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش، امس الثلاثاء، حكمها في حق شخص توبع على خلفية تورطه في الوقوف وراء قتل شاب في أول أيام شهر رمضان بدوار السلطان.
وقررت الغرفة المذكورة، مؤاخذة المتهم من أجل “القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد”، والحكم عليه بـ30 سنة سجنا نافذا مع تحميله الصائر والإجبار في الأدنى.
وفي الدعوى المدنية التابعة فقد تم قبولها شكلاً، وموضوعا الحكم على المتهم بأدائه لفائدة كل واحد من والدي الهالك تعويضا قدره 80.000 درهم، مع الصائر والإجبار في الأدنى، وبرفض باقي الطلبات.
الحكم ب30 سنة نافذة في حق شخص ارتكب جريمة قتل في اول ايام شهر رمضان بمراكش

مقالات ذات صلة
بالصو ر: نزار بركة وعامل إقليم شيشاوة وبحضور البرلماني عن المنطقة هشام المهاجري في زيارة ميدانية لسد بولعوان للوقوف على مشاريع البنية التحتية المائية
في إطار الجهود المبذولة لتعزيز البنية التحتية المائية وضمان الأمن المائي، قام وزير التجهيز والماء، نزار بركة، وعامل إقليم شيشاوة، [...]
سمير گودار يوقع اتفاقية شراكة لتعزيز السلامة الطرقية في مراكش وجهة آسفي (2025-2028)
في إطار الجهود المبذولة للحد من حوادث السير وتحسين معايير السلامة الطرقية، وقع سمير كودار، رئيس مجلس جهة مراكش آسفي، [...]
سيدي رضوان…السيدة “فاطمة جرمي” رئيسة لولاية جديدة على رأس جمعية الٱنوار للثقافة والتنمية.
صوت العدالة- سيدي رضوان/متابعة بعدما اكتمال النصاب القانوني،وحصر لائحة الأعضاء ، افتتح الجمع العام نشاطه بآيات بينات من الذكر الحكيم [...]
مصدر يؤكد أن الجثة التى تم العثور عليها ببئر مهجور تعود للطفل أحمد المختفي بإنزكان
رشيد أنوار / صوت العدالة كشف مصدر موثوق لصوت العدالة ان الجثة التى تم العثور عليها عشية اليوم ببئر مهجور قرب قنطرة واد سوس بحي تراست ، جماعةانزكان تعود للطفل أحمد ذو العشرة سنوت والمختفي قبل تسعة ايام . و اضاف ذات المصدر ان الابحاث التى باشرتها كل الفرق من سلطات محلية وامنية ورجال الدرك و الوقاية المدنية و متطوعون قادت الى إكتشاف جثة داخل بئر مهجور ، قرب واد سوس ، وعند محاصرة الطفل صديق الضحية ذو التسع سنوات اكد ان الجثة تعود لأحمد الذي سقط في البئر حيث كانو يلعبون منذ الأحد المنصرم ، و هو الذي اعطى روايات سابقة ، منها انه استقل حافلة للسفر عند والده ، و تارةاخرى اكد انه قضى غرقا في الواد . الحادث خلف حسرة في نفوس عائلة الطفل و ساكنة انزكان ، و استنفر جميع الأجهزة التى باشرت حملات تمشيطية بجنبات الواد ، وانخرط فيها غواصة الوقاية المدنية و متطوعين من جمعية محبي الخوص و غيرهم من سكان المنطقة.