صوت العدالة – عبد السلام اسريفي
عادت قضية الخياطة المقتولة والمقطعة الى نصفين بتيفلت الى الواجهة ،بعد ظهور معطيات جديدة،قد تفك لغز الجريمة التي اهتزت اليها المدينة والمنطقة شهر نونبر من السنة الماضية.
حيث وحسب معطيات أولية ،قامت المصالح الأمنية المختلفة مساء اليوم بمحاصرة منزل هو في ملكية أحد المهاجرين المغاربة ،يظهر أنه المكان الذي نفذت فيه الجريمة،وإخضاعه للتفتيش بواسطة فرق خاصة تتقدمهم الشرطة العلمية والتقنية و الشرطة السينوتقنية مصحوبة بإحدى الكلاب المدربة وعناصر الشرطة القضائية الولائية
وتم جمع العديد من الأدلة من المنزل،،سيتم تحليلها واعتمادها مستقبلا لتشفير حروف الجريمة،واعتقال الفاعل أو الفاعلين الرئيسيين،ليسدل الستار عن جريمة حيرت الجميع وخلقت الفزع والخوف في نفوس الساكنة المحلية.







