يطفو بين الفينة والأخرى بمنطقة أيت إسحاق ، النقاش حول “الوقاية المدنية”، ودورها في إنقاذ حياة المواطنين، كلّما تعلق الأمر بحادثة سير أو حريق أو غرق، وغير ذلك من الوقائع التي تدخل في خانة الطوارئ .
وعبرت فعاليات من المجتمع المدني عن تذمرها واستيائها من غياب مركز للوقاية المدنية بالمنطقة، مشددين على ضرورة الاستجابة للمطلب بشكل مستعجل بإحداث مركز للوقاية المدنية بمنطقة ايت اسحاق ، مناشدين الجهات الوصية على القطاع التدخل بشكل جاد للاستجابة لمطلب جميع فئات ساكنة أيت إسحاق التي تعاني بقوة من غياب خدمة ترقى إلى مستوى تخفيف معاناتهم الكبيرة التي اصبحت تشكل لهم ولابنائهم وذويهم هاجسا خطيرا يقض مضجعهم ويؤثر في حياتهم اليومية.
كما تطالب الساكنة المجلس الذي تم تشكيله مؤخرا الاستجابة لهذا المطلب التي كانت تطالب به البرلماني السابق والمجلس السابق
