ساتيڤي / عبد الكبير الحراب
في سابقة من نوعها قررت الناشطة الحقوقية الصحراوية عائشة رحال الطلاق من زوجها طلاق الشقاق بعد إكتشافها خيانته للوطن هو وبعض أفراد أسرته الذين ينعمون بالعيش الكريم داخل أرض هذا الوطن.
فبعد اكتشاف الناشطة الحقوقية لميولات زوجها الإنفصالية هو وبعض أفراد أسرته واستضافته أحد المسؤولين السابقين بجبهة البوليساريو بقلب بيتها أنفجرت غضبا مما دفع طليقها لتهديدها بالقتل هي و أبنائها الشيء الذي دفعها لرفع دعوى قضائية لطلاق الشقاق ضده أمام محكمة الأسرة بالعيون التي حكمت لها بالطلاق.
وبعد أيام و خلال تواجدها في الديار الإسبانية بحكم توفرهم على الجنسية الإسبانية فبعد تقاعده من OCP انتقل الى إسبانيا للعيش فيها و الجهر بميولاته الإنفصالية فبعد الحكم بالطلاق حاول الإنفصالي قتل الناشطة الحقوقية الصحراوية عائشة رحال بالبنزين و النار بإسبانية مما دفع السلطات الإسبانية لإعتقاله ومتابعته في حالة سراح بعد ألتزامه بعدم التعرض للناشطة الحقوقية الصحراوية عائشة رحال و سيتم تعيين جلسة المحاكمة في الأيام القليلة المقبلة.
