سيتم تحويل مؤسسة النقيب إلى مجرد مدير إداري ومالي لأننا سنشهد:
1 – نهاية الإذن بالتقاضي: السماح بالترافع شخصيا في مواجهة القاضي والمحامي في القضايا التي قد يكون أحدهما طرفا فيها”. (المادتين 75 و372 من مشروع قانون المسطرة المدنية).
2 – نهاية مسطرة تحديد الأتعاب: عبر محاولات فرض التوكيل الخاص والاتفاق المسبق حول الأتعاب.
3 – نهاية سلطة النقيب في التأديب: عبر محاولات فرض الحضور الجسدي لممثل النيابة العامة في المجالس التأديبية للمحامين، وإحالة محاضر الجلسات على الوكيل العام عوض النقيب.
للأسف محاولات التقزيم لمهنة المحاماة تجلياتها كثيرة.
ومابالك عن تقزيم مؤسسة النقيب
اقرأ أيضاً:
-
ذئاب المائدة: المصالح تقودهم والغدر عقيدتهم -
حادثة سير خطيرة تنقل الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بآسفي إلى مستشفى السلامة بقلعة السراغنة -
توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية بين الودادية الحسنية للقضاة وكلية العلوم القانونية والإقتصادية والإجتماعية بالدار البيضاء -عين الشق-. -
منع عز الدين العلمي من حضور مباراة الرجاء ضد صن داونز يثير استغراب الإعلاميين