قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، ومعه وزير الداخلية، برونو روتايو، مساء أمس إنهما استقبلا الاثني عشر دبلوماسيا فرنسيا الذين طردتهم الجزائر مؤخرا.
ووصف روتايو، قرار الطرد بأنه خلّف لدى الدبلوماسيين المعنيين صدمة شديدة، مشيرا في تصريح “غريب” أطلقه خلال لقاء تلفزيوني اليوم الأربعاء، إلى أنه التقى بكل واحد منهم على انفراد، و”لاحظ عليهم حزنا كبيرا وانهيارا نفسيا واضحا”.