من حق الاخرين علينا احترام تميزهم وإبداعهم والتحدث والبوح عن إنجازاتهم لست شاعرا لأقول قصائد ولا كاتب قصص فاكتب اروع القصص المميزة والناجحة لأنني ان كتبت ستخذلني كل لغات العالم بالتعبير عن احترامى وتقديرى لشخص السيد الاستاذ / مصطفى الرميد ، على عطائه وذكائه وحبه لعمله .انني اكتب عن هذا الرجل المتميز الذى أعطى من وقته وجهده ما يليق بمركزه وحبه للوطن وبعد ان رأيت ابداعاته وانجازاته ومحاولته في إرساء قواعد العدل والإنصاف من خلال موقعه السابق كوزيرنا للعدل ، خذلتني العبارات واكتشفت ان للنجاح مقاييس لا تخضع للذكاء او التفوق بقدر ما تخضع للعطاء بلا حدود والتميز في الاداء وحب الوطن والولاء للقيادة ، امثال هذا الرجل العظيم .
يولدون كبارا وسيبقون كذلك وسوف يتركون بصماتهم في كل درب يسلكونه .
اني أقف احتراما وإجلالا لذلك الفكر المستنير لهذا الشخص الذي يعمل بكل تواضع ويفيض نشاطا وحيوية ,صاحب مبادرة تعكس مواقفه الانسانية و الاخلاقية والتربوية التي تدل على أصالة وحسن وطيب انتماء للوطن.يتسلح بمبادئ الشجاعة والحس بالمسؤولية تجاه أبناءه وطنه شعاره على العهد باقون ومتميزون في كل مكان.
ستبقى قلوبنا محبة لك اينما ذهبت وارتحلت سيد الفاضل
يولدون كبارا وسيبقون كذلك وسوف يتركون بصماتهم في كل درب يسلكونه .
اني أقف احتراما وإجلالا لذلك الفكر المستنير لهذا الشخص الذي يعمل بكل تواضع ويفيض نشاطا وحيوية ,صاحب مبادرة تعكس مواقفه الانسانية و الاخلاقية والتربوية التي تدل على أصالة وحسن وطيب انتماء للوطن.يتسلح بمبادئ الشجاعة والحس بالمسؤولية تجاه أبناءه وطنه شعاره على العهد باقون ومتميزون في كل مكان.
ستبقى قلوبنا محبة لك اينما ذهبت وارتحلت سيد الفاضل