وحسب ما وصلنا من أخبار من داخل مكاتب الجهة،فإن بلفقيه يعمل جاهدا على عرقلة انعقاد الدورة العادية من خلال الضغط على بعض الأعضاء لعدم الحضور للدورة،وخلق متاعب كثيرة لرئيس الجهة الحالي.فيما تقول مصادر مواكبة ،أن الحسابات السياسية المغلفة بالمصالح الاقتصادية هي التي تقف وراء هذا الصراع،الذي قد ينهي مهام الرئيس الحالي ،ودخول الجهة في مرحلة أخرى قد تحمل أسماء جديدة،لها من الامكانيات ما يؤهلها الى تفعيل وتنزيل المشاريع الملكية بالمنطقة.