سكان و تجار درب الخير الزنقة 284 بتراب الدائرة 11 من مدينة القنيطرة ينتفضون ضد جور الباعة المتجولون

نشر في: آخر تحديث:

وجب تحرير العقول لا الحقول.سكان و تجار درب الخير الزنقة 284 بتراب الدائرة 11 من مدينة القنيطرة ينتفضون ضد جور الباعة المتجولون من جهة و تهاون كل من قائد الدائرة 11 و السيد باشا بلدية المدينة و كذا رئيس المجلس الحضري من جهة أخرى و ذلك لضربهم عرض الحائط كل الشكايات التي تقدم بها السالفو الذكر و منذ أمد طويل ( أربع سنوات) و دائما زمن التسويف و اللولوة إلى أن تنفست المدينة كباقي المدن المغربية بتبني السلطات لمحاربة ظاهرة إحتلال الملك العام.
لكن المثير للجدل هو أن الزنقة 284 أحدثت الفارق و الإستثناء في المدينة بعدم ولوج السلطات لدرب الخير لتحريره.
لم يتوقف الأمر هنا بل أصبح الساكنة و الباعة أصحاب المتاجر يهددون و ذويهم بكل أنواع التهديد من الكلام الساقط إلى التشهير بالسلاح الأبيض.
تبنى كل من المركز المغربي لحقوق الإنسان و المرصد الوطني لتتبع السياسات الجهوية ملف المشتكون من تجار و ساكنة على أن يرفع تقرير عن الوضعية إلى أعلى سلطة بالمدينة و النضر في التظلم مع رفع الضرر الواجب على السلطات عملا بخطاب صاحب الجلالة نصره الله.
المرفقات:
شكاية تجار و ساكنة الزنقة 284 مع إمضائاتهم.

اقرأ أيضاً: