تغيبت للمرة الثالثة على التوالي الفتاة الفرنسية التي اتهمت المغني المغربي سعد المجرد باغتصابها، بحيث بدأت القضية تواجه مزيداً من العقد.
ووفق الأخبار المنتشرة فإن لورا لم تمثل أمام القضاء، بعد أن تقدم محاميها بتقرير طبي يثبت فيه أن حالتها النفسية متدهورة، وأنها بحاجة إلى الراحة لفترة 3 أشهر، مما دفع القاضي الى رفض الدفوع الشكلية التي تقدم بها محاموا المجرد.
وبحسب المصادر فإن وضع المجرد بات حساس جداً نظراً للأبعاد التي تاخذها القضية وللسابقة المماثلة التي لاحقته في أمريكا.
وإزاء هذا الواقع، أحالت هيئة الدفاع عن المجرد طلب إطلاق سراحه المؤقت إلى محكمة النقض بعدما رُفض الطلب ابتدائياً واستئنافياً.
رفض السراح للمجرد ابتدائيا واستئنافيا..والتوجه الى محكمة النقض
اقرأ أيضاً:
-
هيئة المحامين بمراكش وورزازات تنظم ندوة حول العقوبات البديلة وتكرم النقباء السابقين والقضاة المتقاعدين -
قضاة ومحامون واكاديميون يناقشون بطنجة الدور الانشائي للقضاء الاداري -
طنجة.. محكمة الاستئناف الإدارية تنظم ندوة دولية حول “الدور الإنشائي للقضاء الإداري” -
ودادية موظفي العدل بمراكش تحتفي بالسيد الوكيل العام للملك الاستاذ خالد كردودي