اهتزت مدينة أكادير صباح اليوم الجمعة 23غشت على فضيحة مدوية بطلها بروفيسور يشغل منصب إطار بوزارة الصحة حسب مواقع إعلامية محلية .
وذكرت نفس المواقع أن فتاة أقدمت على رمي نفسها من الطابق الثالث بأحد الفنادق المصنفة بشاطئ المدنية ، بعد شجار بينهما داخل غرفتها بنفس الفندق ، ليلوذ بالفرار بعد ذلك .
و حسب نفس المصادر فإن الفتاة ثلاثينية تنحدر من مدينة الدار البيضاء ، أصيبت بكسور و إصابات متفاوتة الخطورة إستلزمت نقلها على وجه السرعة لمستشفى الحسن الثاني بأكادير .
فيما تقول رواية أخرى أن الإطار كان يتواجد صدفة رفقة زوجته وأسرته الصغيرة بنفس الفندق ولا تربطه أية علاقة بالفتاة التي أقدمت على محاولة الانتحار برمي نفسها من نافذة الغرفة التي تقيم بها في نفس الفندق.
وفور علمها بالحادث حلت عناصر من الشرطة القضائية إلى الفندق وفتحت تحقيقا في الواقعة لتحديد ظروفه وملابساته.