صوت العدالة – مجتمع

شهدت جماعة ازراردة بإقليم تازة، يوم السبت 15 فبراير 2020 ، واقعة جد مؤلمة، بطلتها سيدة حامل، اضطرت إلى وضع مولودها بالشارع العام، وسط استنكار وغضب مواطنين، حضروا فصول الواقعة.
وحسب مصادر محلية فإن الواقعة، جرت فصولها بالضبط ، امام بوابة المركز الصحي بالزراردة، بعد أن وضعت سيدة حامل تنحدر من دوار بوخالد بجماعة الزراردة، مولودها بالشارع العام أمام المركز الصحي بالزراردة، بعدما وجدت أبوابه مغلقة، في ظل غياب المداومة الليلية.
و بالرغم من الاتصالات المتكررة بالممرضة المسؤولة عن التوليد التي ضل هاتفها يرن دون أدنى إجابة، لوالتي اتضح في مابعد أنها في عطلة لتضع مولودها بالشارع العام.
هذا وقد تم نقلها رفقة مولودها إلى دار الامومة بتاهلة في حالة حرجة، التي أحالتها على المستشفى الاقليمي بتازة.
و في اتصال للجريدة بمدير المركز الاستشفائي بتازة صرح انه فور وصولها رفقة مولودها تلقيا الرعاية الطبية اللازمة من طرف طاقم طبي مختص، وأنهما في حالة صحية جيدة ووضعهما مستقر .
و تجدر الاشارة أن هاته الحالة ليست الوحيدة بل شهدت المنطقة حالات عديدة عرفتها بعض الجماعات الترابية (ولادة سابقا بالزراردة، ولادة سابقا ببوزملان، ولادة سابقا بتاهلة)، حيث يرجع السبب لغياب الأطر الطبية و الخدمات الصحية.

صوت العدالة – مجتمع

شهدت جماعة ازراردة بإقليم تازة، يوم السبت 15 فبراير 2020 ، واقعة جد مؤلمة، بطلتها سيدة حامل، اضطرت إلى وضع مولودها بالشارع العام، وسط استنكار وغضب مواطنين، حضروا فصول الواقعة.
وحسب مصادر محلية فإن الواقعة، جرت فصولها بالضبط ، امام بوابة المركز الصحي بالزراردة، بعد أن وضعت سيدة حامل تنحدر من دوار بوخالد بجماعة الزراردة، مولودها بالشارع العام أمام المركز الصحي بالزراردة، بعدما وجدت أبوابه مغلقة، في ظل غياب المداومة الليلية.
و بالرغم من الاتصالات المتكررة بالممرضة المسؤولة عن التوليد التي ضل هاتفها يرن دون أدنى إجابة، لوالتي اتضح في مابعد أنها في عطلة لتضع مولودها بالشارع العام.
هذا وقد تم نقلها رفقة مولودها إلى دار الامومة بتاهلة في حالة حرجة، التي أحالتها على المستشفى الاقليمي بتازة.
و في اتصال للجريدة بمدير المركز الاستشفائي بتازة صرح انه فور وصولها رفقة مولودها تلقيا الرعاية الطبية اللازمة من طرف طاقم طبي مختص، وأنهما في حالة صحية جيدة ووضعهما مستقر .
و تجدر الاشارة أن هاته الحالة ليست الوحيدة بل شهدت المنطقة حالات عديدة عرفتها بعض الجماعات الترابية (ولادة سابقا بالزراردة، ولادة سابقا ببوزملان، ولادة سابقا بتاهلة)، حيث يرجع السبب لغياب الأطر الطبية و الخدمات الصحية.