صوت العدالة – عبد السلام العزاوي
اكد عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، خلال استضافته بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بطنجة، مساء يوم الاربعاء 28 مارس 2018, بان ا لدولة المغربية أخطات في حق ساكنة جرادة، وليس لها الجرأة في الاعتراف بذلك، بحكم احقية المواطنين في الاحتجاج، مقرا بكون الحسيمة، التي ضخت فيها منذ عام 2004, اربعة وعشرين مليار درهم، فسمت بين مخلفات الزلزال، وتهييء بنية تحتية، تدبر بطريقة جيدة،
وافاد الرباح بكون النموذج التنموي المراد تحقيقه بالمملكة، يحتاج الى اناس أكفاء، بدل الفاعلين الجمعويين، الغير مؤهلين للقيام بتلك المهمات، الرامية. الدفع بالاقتصاد الوطني قدما. وفق تعدد الاراء وحرية الراي داخل التنظبمات السياسية. بمرجعية مغربية صرفة،.
كما دافع عن اهل الشمال، نظرا لحكم البعض عليهم بأن جلهم يعيشون من نبتة الكيف، بالرغم من استمرار تواجدها الى وقتنا هذا في بعض المناطق.
فحتى الميناء المتوسطي المتموقع بتراب فحص انجرة، يعد ورشا وطنيا، بلزم على جمبع ابناء وبنات المملكة الاستفادة منه، بدل الاقتصار على ساكنة الشمال.
واستغرب من استمرار تهافت دول العالم على تقديم قروض للمغرب، بالرغم من انه (مزاوط)، قباسا على ارتفاع نسبة المديونية.
