طالب عزيز الدروش القيادي بحزب التقدم والإشتراكية والمرشح للأمانة العامة للحزب من رفيقه الحسين الوردي وزير الصحة المعفى ببيان للرأي الوطني بخصوص الشقة الفارهة المطلة على البحر ب400 مليون بدار بوعزة لأن السكوت يضرب مصداقية الوردي وحزب التقدم والإشتراكية . كما طالب الأمين العام للحزب والمكتب السياسي بتنوير الرأي العام الوطني لأن الوردي إستوزر بإسم الحزب وهذا يعرض سمعة ومصداقية الحزب للمسألة من طرف الشعب الذي يعيش أزمة لم يشهدها المغرب مند الإستقلال من ركوض إقتصادي وإرتفاع نسبة البطالة وسط الشباب
الشعب يريد الحقيقة ببيان رسمي من طرف الوزير الوردي ومن قيادة الحزب
السكوت يعني أن النيابة العامة عليها أن تفتح تحقيق لتظهر الحقيقة