في تدوينة له على الفيسبوك أكد الباحث أكنوش تعرضه لإعتداء دموي و هو الذي لا يملك غير كتبه الراشية وقلمه وصفحة فايسبوك!!
اعتداء “فابور” بالسيوف والهراوات من مجهولين اثنين، وانا على متن “البيكالة” ديالي…انا العجوز الذي لا يغادر مسكنه إطلاقا إلا لقضاء مآربه من “البيسري” ديال الدرب مرة في اليوم على الساعة السادسة زوالا…
فرضية السرقة غير واردة إطلاقا، ولا أعداء لي على وجه الإطلاق..والهجوم تم بدون “طلب” أي شيء، لا طلب البزطام الذي لا أملكه، ولا البورطابل الذي أنساه باستمرار وغير المشغل على الدوام!!
فمن يكونون؟!
مهما يكن، فلتتحمل السلطات المكلفة بإنفاذ القانون مسؤوليتها، فإن “أرادت” الوصول إلى الجناة، فلابد أن تصل، لأنني خبرت هاذا وأعلم هذا!!