الاستقلال يربح الرهان بعد تزكيته عبد العزيز الدرويش، أجي نعرفوو علاش…

نشر في: آخر تحديث:

صوت العدالة- متابعة

الحاج عبد العزيز الدرويش هو حديث اليوم بمراكش، الكل يقول الاستقلال ربح الرهان بعد استقطابه الجوكير، ذلك يتمثل في انجازاته الكبيرة، ان اردنا الحديث عنها فأقلام عديدة حبرها سينتهي، نعم الصراحة هي كل شيء .

أجي نهضروو على منجزاته..

شكون هو هاد المرشح.. هو الابن البار لمنطقة تسلطانت مراكش، رجل أعمال يعتبر من اغنياء المدينة الحمراء بدأ من الصفر، قبل كيدخل للجماعة، تعامله مع المواطنين من حيث تقديم المساعدات و تطوير منطقته بالاستثمارات…، تركت الساكنة تتشبت به، من أجل تمثيلها في قبة البرلمان و الجماعة .

الرجل لم يكن يريد الترشح، بحكم إنشغاله بمشاريعه الضخمة، لكن الساكنة ألحت عليه فاستجاب، و قال لهم.. بالحرف و الله ثم والله لولا حبكم لي و غيرتي على بلدتي الشريفة التي درست فيها و ترعرعت في احضانها لما استجبت لطلبكم، و أنا اعدكم باستكمال مسيرتي بتمثيلكم احسن تمثيل، كما عهدتم .

انجازاته.. تتمثل في بناء مدارس…، و الطرق و الإنارة و ترخيص للفنادق من أجل الاستثمار و تشغيل اليد العاملة، و إعادة التأهيل، و ملاعب… و المستوصف، و زيد وزيد…، صعيب باش تقوم بهذه الإنجازات كوما كنتي شبعان و كتقلب على الاستثمار بعلاقاتك… حبا في الساكنة، الصراحة هي هذي.. شكون عندوو هاد البروفايل؟؟!! من غير الدرويش…

جريدة صوت العدالة، كانت دائما في مواكبة الرجل المناسب عبد العزيز الدرويش، و أنتم تعرفون جريدتنا لها مبدأ هو الصراحة .

المهم نزار البركة الأمين العام لحزب الميزان، ذكي بزاف.. بعد اختياره الرجل، حيث شاف حب المواطنين ليه… و كيفية اشتغاله .

ساكنة تسلطانت و سيدي يوسف بن علي و المدينة، عبد العزيز الدرويش تستحقونه من أجل تمثيلكم . و المعقول هذا…و الدليل تسلطانت كيف كانت و كيف ولات .

اقرأ أيضاً: