وتأتي هذه المعطيات بعد ارتفاع حدة الجدل حول استخدام السلاح الوظيفي في مواجهة المجرمين.
وكانت آخر حادثة وقعت فجر أمس عندما استخدم مفتش شرطة، يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بالسمارة، سلاحه الوظيفي من أجل توقيف شخص من ذوي السوابق القضائية، عرض أمن وسلامة المواطنين وعناصر الأمن للخطر من خلال تهديدهم بالسيف