رفيق خطاط
لاحديث بدهاليز ودواوير جماعة العطاطرة بإقليم سيدي بنور،في الآونة الأخيرة الا الحديث عن مدى حقيقة توقيع اعترافات بدين لبعض المستشارين الجماعيين المنتخبين بالولاية الحالية، وذلك لفائدة نون النسوة بعدما جاورت صفوف المعارضة على مضض، مع استحضار ايام العز والسلطة في وقت قريب.
لقد كان كافيا للزمن والوقت ان تكشف معدن الرجال والنساء، ويتضح للرأي العام، ماكان يحاك في الليالي بالصويرة و منتجع سيدي بوزيد، أمام البحر والأيادي فوق كتاب الله ، الذين سعوا للتوثيق بالإعترافات.
لقد تأكد العطاطريون ومعهم البنوريون بل والمغاربة أجمعون، تأكدوا ان حبل الكذب صغير، وان ما تم التستر عليه قبل أشهر قد إنكشف، خاصة أن الأعناق أصبحت بين مطرقة الرئيسة السابقة و سندان الرئيس الجديد المنتشي بالبذلات الرسمية ومجاورة السلطة.
الأكيد ان الاسابيع القادمة، ستكشف حقائق جديدة، عن ادوار “مول ياجور” العائد مؤخرا من الديار التركية، وعن ملفات عميقة وعقيمة من حيث سؤال التنمية المحلية.
لنا عودة للموضوع بالتفصيل …
