بمناسبة اليوم العالمي للماء الذي تحتفل به الأمم المتحدة يوم 23 مارس من كل سنة وأيضا بمناسبة المشاركة في مباراة الصحفيين الشباب قامت الثانوية
التقنية الـتأهيلية بشيشاوة ب:
- اعداد سبورة حائطية حول موضوع الماء
- اعداد بطاقة في الإذاعة المدرسية حول موضوع الماء وموضوع المسابقة الذي هو احترار الأرض فكان الحديث عن النقل الجوي كما في الصورة والنقل عامة البحري منه والبري المعتمد على الوقود الأحفوري.
- عرض حقل من شيشاوة مجهز للتنقيط ولكن نصفه يموت بفعل ضعف المخزون المائي.
و هده نمادج من تعليقاتهم على صور من التقاطهم :
الصورة رقم ١
في تعليق للناد البيئي للصحفيين الشباب بالثانوية التقنية بشيشاوة على الصورة اسفله
العنوان:
شريط من التلوث يجرح سماء شيشاوة الصافية
التعليق:
انه النقل الجوي كل طائرة تنفث لرحلة الحج مثلا ما مقداره 281.8 كيلوغرام من ثنائي أكسيد الكربون لكل راكب حسب:
Source : ICAO CARBONEMISSIONS CALCULATOR)*
تصور في ليلة ثلجية في نيويورك الغيت الأف الرحلات الجوية
الم يحن الوقت لإيقاف هذه الحرب البيئة الصامتة التي تزيد من حرارة الأرض ويدفع الجميع تبعاتها وخاصة الرحلات السياحية.
اليس القطار وسيلة مريحة نظيفة بيئيا.
آن الأوان ان تتحول وسائل النقل الى الطاقة النظيفة سواء السيارات او الباخرات او الطائرات والاستغناء عما هو ترفيهي لصالح صحة الكرة الأرضية
تعليق حول الصورة 1
بعنوان: شريط من التلوث يجرح سماء شيشاوة الصافية
التعليق:
انه النقل الجوي كل طائرة تنفث لرحلة الحج مثلا ما مقداره 281.8 كيلوغرام من ثنائي أكسيد الكربون لكل راكب حسب:
Source : ICAO CARBONEMISSIONS CALCULATOR)*
تصور في ليلة ثلجية في نيويورك الغيت الأف الرحلات الجوية
الم يحن الوقت لإيقاف هذه الحرب البيئة الصامتة التي تزيد من حرارة الأرض ويدفع الجميع تبعاتها وخاصة الرحلات السياحية.
اليس القطار وسيلة مريحة نظيفة بيئيا.
آن الأوان ان تتحول وسائل النقل الى الطاقة النظيفة سواء السيارات او الباخرات او الطائرات والاستغناء عما هو ترفيهي لصالح
صحة الكرة الأرضية
المصادر :
http:/www.icao.int/environmental-protection/carbonoffset/pages/default.aspx
تعليق حول الصورة 2 بعنوان صورة بستان الزيتون:
كيف تترك أيها الحقل نصف اشجارك للموت
تعليق على صورة البستان:
صاحب الحقل واع باقتصاد الماء وتكنولوجيا التنقيط يوفرها المغرب
بسلاسة للفلاحين وهي لا تضيع أكثر من 10 في المئة من الماء.
ولكن الفرشة المائية في شيشاوة بدأت تنضب بسبب المخلفات الصناعية للإنسان ووسائل النقل في العالم التي أدت الى ارتفاع نسبة ثنائي أكسيد الكربون في الهواء وارتفاع حرارة الأرض وانحباس المطر.
وهكذا فالحقل الذي كان يسقى كليا اقتصر صاحبه على نصفه وترك النصف الآخر ليجف لأن حصة الماء غير كافية لكل الحقل. هذا الحقل علامة ونتيجة لاحترار الأرض وانعكاسه على الأمن الغذائي العالمي.
إذن فلابد من العمل الجدي لإيقاف عوامل الدفيئة حرصا مستقبل الأجيال القادمة.
